27 نيسان 2011
في الحلقة السابقة من برنامج "أغاني عمري" الذي تقدمه الاعلامية دوللي غانم على شاشة الـLBC، كشفت الفنانة نجوى كرم عن الجانب الإنساني والعائلي من حياتها، حيث تكلمت عن أغاني من عمرها في مرحلة الطفولة والمراهقة، وعن ذكرياتها مع العائلة والأصدقاء بعيداً عن الفن، جسّدتها كلمات الأغنيات التي قدّمتها الحلقة لنجوى.
وعلى وقع موسيقى وكلمات أغنية "زحلة يا دار السلام"، تحدّثت نجوى لدوللي عن ذكرياتها في مسقط رأسها مدينة زحلة التي عاشت فيها طفولتها حتى عمر الـ18 سنة، ثمّ غادرت بعدها الى العاصمة بيروت.
كما عبّرت نجوى عن حبّها لوالدتها التي أورثتها الصوت الجميل، مشيرةً إلى أنها تحاول أن تتعلّم منها الصبر، وقالت أن أغنية "أبو الزلف" هي الأغنية التي كانت تغنّيها والدتها لها في عمر الطفولة.
وعلى وقع موسيقى وكلمات أغنية "زحلة يا دار السلام"، تحدّثت نجوى لدوللي عن ذكرياتها في مسقط رأسها مدينة زحلة التي عاشت فيها طفولتها حتى عمر الـ18 سنة، ثمّ غادرت بعدها الى العاصمة بيروت.
كما عبّرت نجوى عن حبّها لوالدتها التي أورثتها الصوت الجميل، مشيرةً إلى أنها تحاول أن تتعلّم منها الصبر، وقالت أن أغنية "أبو الزلف" هي الأغنية التي كانت تغنّيها والدتها لها في عمر الطفولة.
وعن مرحلة المراهقة، أوضحت نجوى أنها لم تعشها في ظلّ عائلتها المحافظة وفي ظلّ الحرب التي كانت قائمة، كما تذكّرت من سنّ المراهقة حبّها لأغنية "سيف الأعداء"، وأغاني النجم العالمي خوليو إغلاسياس، خصوصاً أغنية "Viens m'embrasser" التي تذكّرها بأول حبّ في حياتها.
أما فيما يتعلق بحياة نجوى الشخصية وموقفها من الزواج، أكدت أن أي قصّة حب يجب أن تُكلّل بالزواج، واعترفت أن الرجل المناسب بالنسبة لها هو من يملك قلباً حنوناً تحبّه، مضيفةً أن مشروع إنجاب الأولاد يجبّ أن يكون في ظلّ عائلة مترابطة وجوّ سليم، كي ينمو الطفل بعيداً عن تعقيدات الحياة.
أما مفاجأة الحلقة فكانت عند حضور صديق طفولتها وديع أبي رعد الذي غنّى لها أغنية "الأطلال"، والعازف والملحّن المقّرب منها طوني عنقا الذي أهداها أغنية "تعا تعا"، كما خُتمت الحلقة بأغنية
"بطّلت صوم وصلّي" وهي الأغنية الأولى التي غنّتها نجوى في بداياتها الفنيّة.

No comments:
Post a Comment